وأثار الخبر جدلا واسعا بعدما تداولت بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو من البث المباشر الذي أعلنت فيه سارة خبر غياب الآلام التي كانت تعاني منها بعد جلسة واحدة مع المعالج الروحاني هشام إد القايد عبر الهاتف، تحت عنوان "الحلقة الأخيرة طلعات كذابة".
حيث اعتبر البعض أن القصة من البداية هي كذبة بدافع الإشهار للمعالج الروحاني، الذي نشرت سارة حسابه على الانستغرام ونصحت متتبعيها بالتواصل معه، فيما رأى البعض الآخر أن الأمر حقيقة وتمنوا لها الشفاء.
وكانت قصة إصابة سارة جو بشلل نصفي إثر خطأ طبي تعرضت له بأحد المستشفيات بكوريا الجنوبية متخصصة في الطب البديل كالعلاج بالإبر الصينية والتدليك بالأدوات الخشبية... قد عرفت انتشارا واسعا وحضيت باهتمام الصحافة العربية والقنوات الدولية خصوصا بعد كشفها بأنها تتعرض لتهديدات من قبل الدكتور المعني والذي لاذ بالفرار حسب قولها، وإدارة المستشفى الذي وقع فيه الخطأ.
يذكر أن سارة قد نشرت نهاية الأسبوع الماضي فيديو عبر قناتها على اليوتيوب التي يتابعها أكثر من مليون شخص، لتوضح سبب اختفاءها المفاجئ، وعلونته ب"هكذا حياتي تدمرت "، وظهرت فيه وهي منهارة وممدة على الأرض بسب الآلام التي كانت تعاني منها والذي كشف لها طبيب آخر أنها تعود إلى انزلاق غدروفين على مستوى العنق.
وأوضحت سارة في الفيديو الذي عرف انتشارا واسعا الفرق بين نصف وجهها الطبيعي والنصف الآخر المصاب بالشلل وكان الفرق واضحا.
