وقال رامي إنه اكتشف أمر مرضه خلال تواجده بدبي رفقة شقيقه، ولاحظ هذا الأخير وجود ورم على ظهر رامي فطلب منه أن يزور الطبيب فور رجوعه إلى لبنان.
وبالفعل زار رامي الطبيب ليخبره هذا الأخير أنه بحاجة إلى عملية استئصال فورية لذلك الورم ليكتشف إن كان ورما حميدا أو خبيثا.
وبعد خضوعه للعملية، تم تسريب الخبر فاعتقد البعض أن رامي يحاول فقط الترويج لألبومه "يا مسهر عيني".
وعبر رامي عن استيائه من تشكيك البعض في مصداقيته، مؤكدا أن لم يكن في ذلك الوقت وجود لوسائل التواصل الاجتماعي حتى يخرج ويتحدث عن الحقيقة، ولأنه كان صغيرا في السن، لم يتمكن من اتخاذ قرار حكيم، فأقفل على نفسه في بيته بالجبل وأغلق هاتقه، الأمر الذي زاد الشكوك حول حالته الصحية.
وأكد رامي أنه لا يمكن أن يستغل مرضه للترويج لألبومه، والدليل على صحة كلامه هو أن أثر الجرح على ظهره لازال موجودا إلى حد الساعة.