تعود الواقعة لرمضان الماضي، حيث قاضى المخرج خالد يوسف كلاً من بسمة وهبة وبرنامجها "شيخ الحارة" وقناة "القاهرة والناس" العارضة له بسبب تصريحات رانيا يوسف ووفاء عامر خلاله التي اعتبرها تخوض في سيرته وعرضه وتشهيراً متعمداً به.
وكانت بسمة وهبة سألت وفاء عامر عن المقاطع الإباحية المنتشرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي لخالد يوسف وقتها، وردت عامر أنها تتمنى أن تكون هذه الفيديوهات مفبركة، وأضافت أن الإنسان لا يرحم، والرحيم هو الله، في إشارة منها إلى أن رد الفعل على هذه القضية كان كبيراً.
وأشارت وفاء عامر إلى أن خالد يوسف "سقط من نظرها" بعد اتهامه بفضيحة الفيديوهات الجنسية مع بعض الفنانات، مضيفة: "كنت أشعر بجهلي أمام خالد يوسف، لكن الآن فيه حاجات كتيرة قوي وقعت من نظري".
أما رانيا فقد اتهما يوسف بأنها أكدت أنه هو الموجود في الفيديوهات دون أن تثبت التقارير أو الطب الشرعي ما إذا كان هو الموجود فعلاً في الفيديوهات أم شخصاً آخر، وهو ما اعتبره خوضاً في سمعته وتعريضاً به.