وحسب "عربي بوست"، فقد قال الشخص المقرب: «لقد فهمت أن كل شيء قد تغير، فبعد زواجهما ذهب كريستيانو إلى ماديرا مع محاميه وغير الوصية لحماية جورجينا. وقبل ذلك، تمت إدارة جميع أصوله بواسطة والدته، ولكن منذ ذلك اليوم، قام بتغيير بعض الأحكام وأدرج جورجينا في الشؤون كذلك».
ويُشار إلى أن كريستيانو ارتبط في عام 2016، بعد انفصاله عن الروسية إيرينا شايك، بعارضة الأزياء الإسبانية جورجينا رودريغز، التي لا تزال شريكته حتى الآن.
وتوطدت العلاقة بينهما بعد أن أنجبا ابنتهما آلانا مارتينا، مع العلم أن لرونالدو توأمين هما تياغو وإيفا، عن طريق أم حاضنة، بالإضافة إلى كريستيانو جونيور.
فيما بدأت جورجينا حضور مباريات النجم البرتغالي لتتابع أهداف رونالدو المتميزة في كل النوادي التي لعب فيها، كما تواجدت وسط الحضور برفقة أمه وشقيقاته وابنه في كل حفلات الفيفا، وأصبحت منذ ذلك الحين جزء من عائلة رونالدو وبمثابة أم لأطفاله.
ومنذ انفصال رونالدو عن إيرينا شايك الروسية، تعتبر علاقته بجورجينا الأقوى والأكثر جدية، وهي حقيقة تم تأكيدها بعد أن وضعت جورجينا مولودها الأول من رونالدو، وهي طفلة صغيرة، لتكون رابع أطفال كريستيانو رونالدو.
