ونشرت تشو في حسابها الرسمي على تويتر تغريدة قالت فيها: "لقد اتهمني المسؤولون عن تنظيم المسابقة بأني عنصرية وأعاني من الإسلاموفوبيا".
وأضافت تشو أن تجريدها من اللقب يعود إلى رفضها ارتداء الحجاب في عام 2018، فضلا عن تغريدات أخرى مثيرة للجدل عن السود والعنف الذي يمارسونه باستخدام السلاح.
ويعرف عن تشو بحسب موقع مجلة "نيوزويك" الأميركية، تأييدها الكبير للرئيس دونالد ترامب، علما أنها طالبة بجامعة ميشيغان، ومعلقة سياسية على بعض المواقع.
وكانت تشو أثارت الجدل بعدما رفضت دعوة لارتداء الحجاب على سبيل التجربة، وعلقت في تغريدة أن ارتداء الحجاب يمثل اضطهادا للنساء.