وقال رونالدو: "الحلويات مشكلة. هناك نشطاء حول العديد من القضايا، يدافعون عن ذوي البشرة السوداء، والمثليين جنسيا، ولكن لم يدافع عني أحد من قبل عندما أطلقوا علي تسمية البدين".
واعترف بطل العالم 2002، في حديثه عن حياته الشخصية، بأنه اضطر إلى قطع حبله المنوي من أجل منع ولادة عدد كبير من الأطفال، وربما من الإجراءات التي تنطوي على ولادة أطفال خارج إطار الزواج ودفع النفقات المترتبة".
وقال رونالدو لصحيفة "فاينانشيال تايمز"، وفقا لموقع "sport24.ru": "لقد قمت بقطع الحبل المنوي، لكن إذا كانت صديقتي تريد الأطفال، فقد جمدت ما يكفي من الحيوانات المنوية لإنشاء فريق كامل لكرة قدم".
وأضاف النجم السابق لعدد من الأندية العملاقة من بينها قطبا الكرة الإسبانية ريال مدريد وبرشلونة: "أنا لست نادما على الاستمتاع بأوقاتي عندما كنت شابا. السهرات لم تكن من ضمن الأولويات أبدا بالنسبة لي، لقد كانت كرة القدم دائما من الأولويات. لاعبو كرة القدم هم من الشباب، ويريدون الاسترخاء، ويريدون أن تكون لديهم صديقات. هذا أمر طبيعي بالنسبة للشباب، خاصة إذا كان لديك المال".