وقالت قمر وهي تتحدث عن طفولتها أنها كانت تعيش في ميتم إلى أن بلغت الثلاثة عشر من عمرها، ثم انتقلت إلى العيش في بيت جدتها.
وعند تذكرها لذكريات طفولتها، ولعائلتها بدأت قمر بالبكاء، قائلة: " لا أستطيع الحديث عن هذه المواضيع، لأنني إنسانة جد حساسة، وبالرغم من أنني قوية من الخارج إلى أنني إنسانة سريعة التأثر".
من جهة أخرى، أكدت قمر أن أكثر حدث أثر فيها وآلمها هو وفاة والدتها، ولكنها تعتبر ابنها "جيمي" هو الهدية التي عوضت الفراغ الذي تركته والدتها في حياتها.