وكان نيمار الذي تابع من المدرجات المباراة التي أقيمت بباريس في 6 مارس وغاب عنها بسبب الإصابة، قد فجر جام غضبه في مواقع التواصل الاجتماعي على التحكيم بسبب احتساب ركلة جزاء خلال الثواني القاتلة، بعد الاستعانة بتقنية المساعدة بالفيديو "في إيه آر".
وأظهرت هذه التقنية وجود لمسة يد مثيرة للجدل على المدافع بريسنيل كيمبيمبي، سجل منها يونايتد الهدف الثالث الذي منحه بطاقة التأهل إلى ربع النهائي بعدما كان خسر صفر-2 ذهابا في مانشستر.
وقال توماس توخيل مدرب سان جيرمان إن تعليقات اللاعب البرازيلي صدرت في سياق توتر الموقف، ملمحا إلى ضرورة عدم معاقبته.
وكان نيمار قد عاد مؤخرا إلى المشاركة مع فريقه عقب ثلاثة أشهر من الابتعاد بسبب الإصابة.