وحسب مكتب المدعي العام في مكسيكو سيتي، فقد تم العثور على جثة أرماندو (63 عاما) في شقته وسط العاصمة المكسيكية أمس الإثنين.
وقبل فترة وجيزة من الانتحار، نشر المغني بيانا على "تويتر" قال فيه إنه بريء وكشف عن نيته إنهاء حياته. وفي هذه الرسالة الطويلة، قال فيغا خيل إنه تعرض لتهم مجهولة المصدر.
وأضاف: "اتهمتني فتاة بالاعتداء والتحرش. تقول إن هذا الأمر حدث عندما كانت في الثالثة عشرة، ما يجعل الأمر فظيعا جدا. أنا أقول بشكل قاطع إن هذا الاتهام كاذب".
وأنهى فيجا جيل خطابه، قائلا: "لا تلوموا أي شخص على وفاتي. هذا الانتحار قرار واع، وطوعي، وحر، وشخصي".
هذا وكان أرماندو فيغا خيل البالغ 63 عاما، مؤلفا موسيقيا وعازف غيتار باس في فرقة "بوتييتا دي خيريس" التي انطلقت في الثمانينات، واشتهرت بمزجها لموسيقى الروك بالأنغام المكسيكية المحلية.