إلا أن موقع " جوسيب كوب " نفى ما تردد ووصفه بالشائعة، مؤكد أن الموقع الذي نشر هذه الشائعة سبق ونشر سلسلة طويلة من الشائعات حول نجوم العالم، ومن بينهم جينر التي نالت نصيب الأسد من الشائعات.
بدأت الشائعة بنشر موقع " The Globe " تقريرا يؤكد أن لاعبة الأوليمبياد السابقة ونجمة تليفزيون الواقع تجد أن الحياة كامرأة هي أمر صعب للغاية"، وهي تواجه صعوبة في تحمل الآثار الجانبية للعلاجات الهرمونية الأنثوية، بما في ذلك التشنجات والانتفاخات.
بينما يقول مصدر للموقع أن كاتلين تريد أن تكون رجلا مرة أخرى، حيث اعتقدت بحماقة وعشوائية أن تغيير حياتها وتحولها لمرأة سيجعل حياتها للأفضل، لكن كاتلين تثير الشكوك الآن حول رغبتها انتقالها واستكشاف إمكانيات لعكس جراحة تغيير الجنس.
ويزعم المصدر أن جينر تشعر بالإحباط بسبب أنها تفتقد الحياة العاطفية وذلك منذ أن أصبحت امرأة، وتسأل نفسها دوما "لماذا فعلت ذلك؟" ، وأضاف المصدر أن كاتلين تأمل في إجراء عملية جراحية لتعود من جديد "رجل" وذلك بالرغم من ساعات طويلة مؤلمة ستعيشها بسبب الجراحة.