وأضاف: "كنت أبلغ حينها ست سنوات من عمري، وقام أحد أقربائي بالتحرش بي قصد اغتصابي ولكن محاولته باءت بالفشل، "وما قدرتش نقولها لوالدي".
وأكد جواد أن هذه التجربة أثرت عليه وجعلته إنسانا حساسا، إذ أنه لا يستطيع مشاهدة أي فيديو ليظهر مشهدا للاعتداء على الأطفال، لأن ذلك يدفعه إلى البكاء.
من جهة أخرى تعرض جواد للانتقاد بسبب تصريحه بأنه لا يحب زوجته، وعبر بينغو على أن هناك علاقة ود وألفة بينه وبين نصفه الثاني، ولكن لا وجود للحب لأنه لا يؤمن به.
تحرير من طرف غنية دجبار
في 25/02/2019 على الساعة 18:30