وهكذا، بعث الملك، برقيات تهاني إلى قادة دول وحكومات الدول الشقيقة والصديقة، ضمنها أزكي متمنيات الملك لهم بموفور الصحة والعافية والهناء، ولشعوبهم بموصول التقدم والرخاء.
وبنفس المناسبة، توصل محمد السادس ببرقيات تهاني من قادة هذه الدول، أعربوا فيها عن متمنياتهم للملك بالصحة والعافية وسابغ السعادة والهناء، وبمزيد من التقدم والازدهار للشعب المغربي، تحت القيادة الحكيمة لمحمد السادس.
ويتعلق الأمر، على الخصوص، بالملك عبد الله الثاني ابن الحسين، عاهل المملكة الأردنية الهاشمية، والملكة رانيا العبد الله، والملك فيليب عاهل مملكة بلجيكا، والملكة ماتيلد، والملكة مارغريث الثانية عاهلة مملكة الدانمارك، والشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، والشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، والفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبو ظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة، والشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت.
ويتعلق الأمر، أيضا، بألبير الثاني أمير موناكو، والأميرة شارلين، وهانس أدام الثاني، أمير إمارة ليشتنشتاين، والأميرة ماري أغلاي، وفلاديمير بوتين رئيس جمهورية روسيا الاتحادية، وعبد العزيز بوتفليقة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، والباجي قائد السبسي رئيس الجمهورية التونسية، وعبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، وفرانك فالتر شتاينماير، رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية، وأنجيلا ميركل، مستشارة جمهورية ألمانيا الاتحادية، وجواو لورنشو، رئيس جمهورية أنغولا، وسيرجيو ماتاريلا، رئيس الجمهورية الإيطالية، وأندرزيج دودا، رئيس جمهورية بولونيا، وكيرستي كاليولايد، رئيسة جمهورية إستونيا، وتيريزا ماي، الوزيرة الأولى للمملكة المتحدة، وجولي باييت، الحاكمة العامة لكندا.
كما تلقى الملك برقيات مماثلة من طرف أنطونيو غوتيريس، الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، وينس ستولتنبرغ، الأمين العام لمنظمة حلف شمال الأطلسي، والطيب البكوش، الأمين العام لاتحاد المغرب العربي.