وقال البولماني في تصريح لـle360، "إذا كنا نسيء نحن للمغرب فماذا تقدم هي لهذا البلد؟، مضيفا "الناس إلا كانو كايبغيوك راه كايبغيوك والعكس صحيح"، مؤكدا أن الأعمال الفنية هي ما يجعل الجمهور يحب فنانه أو يهاجمه في حالة كانت رديئة، قائلا "حنا ناس كايحبونا، حنا مكلناش شي كلام خايب، حنا متعريناش في الفيديوهات"، في إشارة إلى الأشرطة المصورة التي تشاركها الممثلة أبيضار عبر صفحتها الرسمية على الفيسبوك مع متتبعيها، وكذا مشاركاتها ضمن مجموعة من الأفلام المثيرة للجدل أبرزها "الزين لي فيك" وهي في أوضاع جنسية مختلفة.
وكانت أبيضار قد وجهت انتقادا لاذعا للأوضاع التي يتخبط فيها المغرب قائلة في تدوينة على صفحتها الرسمية على الفيسبوك، "البلاد لي متشهر باب دار شوافة والبولماني وساري كول وآخرون مبلاد ما والو، دليل قاطع بلي غاديين فطريق الصحيح"، وهي التدوينة التي انتفض ضدها ابن الراشيدية، يونس البولماني.
ومن جانب آخر، أوضح صاحب أغنية "حتى لقيت لي تبغيني عاد جايا تسولي فيا" التي لاقت شهرة كبيرة على المستوى الوطني، أن لقاءه برئيس جهة درعة تافيلالت، الحبيب الشوباني، كان بهدف المساهمة في اخراج عمل فني إلى الوجود يتناول مؤهلات الجهة السياحية والفلاحية من أجل تسويقها للعالم.