ونقلت مجلة Hollywood Reporter، بعض أقوال العاملين في الفيلم ممن يخشون أن يكون منتج الفيلم هارفي واينستين احتفظ بمشاهد عارية لم يتم استخدامها في الفيلم لنفسه، مضيفين أنه لا يمكن تدمير أي شيء في العصر الرقمي، وفكرة أن تلك المشاهد تم محوها هي فكرة ساذجة للغاية، قصة الفيلم تدور حول قصة حب بين امرأتين في خمسينيات القرن الماضي.
وردا على تلك الادعاءات نفى ممثلو المنتج الشهير كل ما قيل وأكدوا أنه لا وجود لمثل هذه اللقطات برفقة هارفي واينستين.
وأثارت فضائح الاعتداءات الجنسية في هوليوود، اعترافات العديد من النجمات بإجبارهن على تصوير مشاهد عارية دون أن يكون سيناريو الفيلم بحاجة لها مثل الممثلة المكسيكية سلمى حايك التي كشفت أن المنتج الشهير اقترح عليها تقديم مشهد جنسي مع امرأة في فيلم Frida وطلب منها أن تكون عارية تمامًا مستغلا سعيها للشهرة.
أرغمت حايك على تقديم تنازلات في النهاية من أجل إنقاذ حلمها، ووافقت على تصوير المشهد، لكن عندما جاء يوم التصوير، كانت ترتعش وأصيبت بانهيار عصبي.
وأفانجلين ليلي نجمة مسلسل Lost التي صرحت بأنها شعرت بضغط أثناء تصويرها مشاهد عارية في مسلسل المغامرة الشهير.
