وهي ليست الحالة الأولى من نوعها، فهناك مطربون عرب ومصريون تشابهوا مع الريفي في هذا الموقف، وتم إيقافهم عن الغناء إلى حين تسوية وضعهم.
وأكد شاكر في بيان له أن "إلغاء قرار الوقف مرهون بالمثول أمام الشؤون القانونية للتحقيق، وسداد الرسم النسبي عن الحفل المتهرب منه"، مشدداً على أنه "ليس ثمة علاقة بين قرار الوقف والمنازعات الحاصلة بين المطرب وأحد المنتجين، لأن هذا النزاع مطروح أمام القضاء، ومن ثم تغل يد النقابة عن التدخل فيه سلباً أو إيجاباً".
أضاغ أنه "شخصياً يكن لكل المطربين والموسيقيين العرب كل الود والمحبة ويعتبر المغرب وطناً ثانياً له، وأن ما يلاقيه من حب وحفاوة لدى الشعب المغربي يجعله مديناً له بكل الود والتقدير".