وذكرت يومية «الصباح»، في عدد الأربعاء 13 مارس، أن «دوزيم»، اختارت اللجوء إلى القضاء، بعد الاتهامات التي وجهها الميلودي لمسرار، وذلك لرد الاعتبار إليه، وليكف المغني الشعبي، عن توزيع الاتهامات دون حسيب أو رقيب.
وتضيف الجريدة، نقلا عن مصادرها، أن الميلودي، يواجه، شكاية أخرى، وضعها هشام مسرار ضده، إلى جانب شكاية القناة الثانية، وشكايات أخرى، مؤكدة أن المغني سيكون مجبرا على مواجهة مقدم البرنامج، بعدما توصل، رسميا، باستدعاء في الموضوع.
وتردف اليومية، أن هشام مسرار، يرفض الرد على الميلودي، تاركا الأمر بيد القضاء ليقول كلمته، سيما أن الميلودي، معروف في الوسط الفني بتوزيع الاتهامات المجانية، وتصفية الحسابات بهذه الطريقة.
وحسب ما أكدته مصادر اليومية، تردد مسرار، في بادئ الأمر، في اللجوء إلى القضاء، إلا أن دخول القناة الثانية على الخط، واعتزامها مقاضاة الميلودي، شجعا على ذلك، فقرر أن يترك الفرصة للمحكمة، ولترد الاعتبار له، وتبعد عنه تلك التهم.
هجوم الميلودي
وفي سياق متصل، يشن المغني الشعبي، منذ أسابيع، حربا شرسة على هشام مسرار، وتعمد في فيديو نشره عبر صفاحته الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي، اتهام مسرار بتلقي الرشوة، من أجل استضافة النجوم في برنامجه التلفزي «كي كنتي وكي وليتي»، الذي يعرض على القناة الثانية كل السبت.