وظهرت صاحبة الفيديو وهي مرتدية ملابسها إلا أنها استخدمت يدها في مداعبة نفسها دون أن يظهر وجهها، وهو ما جعل البعض يشك في أن مريم حسين هي بطلة الفيديو نظرا للخاتم الذي كانت ترتديه.
وفور انتشار الفيديو حرصت الممثلة على نفي تلك الشائعات مؤكدة أن المقطع المنتشر لا يخصها، وأنها ستلجأ إلى القضاء، ليأتي بحقها من الذين يقصدون الإساءة لها.
كما حرصت حسين بعد هذه الأزمة، أن تُشارك جمهورها بفيديو لها عبر Instagram وهي تخرج من غرفتها ثم تهدي قبلة لجمهورها معلقة "واثق الخطى يمشي ملكاً".
ولكن بعد نفي مريم حسين لتصويرها هذا المقطع، خرج الإعلامي الإماراتي صالح الجسمي شقيق المطرب حسين الجسمي مؤكدا أن التي تظهر في هذا الفيديو هي الممثلة المغربية، مستعينا بأخصائي القانون والتقنيات الحديثة ممن أكدوا حسبه أن هذا الفيديو صحيح وليس مفبركا.
وقال الجسمي: "هذه المرأة لا تكف عن المغامرات إذ أنها تصور فيلما حالياً، ولهذا تفتعل أشياء كي يتحدث عنها الجميع وتخلق لنفسها نجاحا وهميا، ولكن هذه المرة توجد تحركات قانونية ضدها، وذلك لأنها تقدم نفسها على أنها إماراتية أحياناً، وكويتية وسعودية وبحرينية وعراقية وجنسيات مخلتفة أحيانا أخرى وهي تُسيء لبنات جنسيتها".