وقال الضابط الذي يرقد في سرير المرض أنه تلقى أمر قتل الأميرة ديانا من الأمير فيليب زوج الملكة اليزابيث، مشيراً إلى أن السبب لم يكن كما أشيع حول علاقاتها برجال مسلمين، بل السبب الحقيقي هو أن ديانا كانت تعرف أمور سرية عن العائلة الملكية وكانت تبتزهم بها.
وأضاف الضابط أن ديانا كانت تطلب أمور صعبة مقابل صمتها، وكان الأمير فيليب أرسل لها برقية يقول فيها: “اذا لم تتأدبي يا ابنتي سنسحب لقبك منك” فكان ردّها أن لقبها أقدم من لقبه، ويتابع الضابط كلامه قائلا أن ديانا كانت امرأة طيبة ولم تستحق القتل، وحول سبب اعترافه بهذه الأمور قبل موته فأجاب: "الآن لا أخاف من أن يؤذيني أحد".