وقالت جولي: “كان بيننا بعض الصعوبات”، مضيفة أنهما يمكنهما الآن التحدث سويًا عن الفن، لكن ليس عن السياسة.
وكان “فويت” هجر والدة جولي، الممثلة الراحلة مارشلين برتراند، عندما كانت “جولي” وشقيقها صغيرين، وحاول فويت وجولي التصالح خلال مشاركتهما في فيلم “لارا كروفت: تومب رايدر”، إلا أن هذه المحاولة باءت بالفشل.
وفي العام 2002 قرّرت جولي التخلي عن حمل اسم والدها عبر إجراءات قانونية، بعدما ذكر فويت في مقابلة إعلامية أن ابنته تعاني من مشكلات نفسية.
في 10/12/2017 على الساعة 13:30