أصالة وجهت رسالة عبر صفحتها الرسيمة على إنستغرام جاء فيها «لمن لايعلم... شيرين أكثر من صديقه، وأنا بعيداً عن صحبتنا معجبة بها وبكفاحها وحفاظها على كرامتها وكرامة أهلها ووطنها... كان أمامها طرق كثيرة مفتوحة ومرحّبه كي تترك هذا المجال المُضني لتعيش سرّاً أو حتّى علناً مع من سيفرض عليها ترك كلّ ماأنجزته لتعيش معه في قصر، ولكنّها لم تكن من المساومين، كما أنّها ليست من الطمّاعين ».
وتابعت أصالة «طموحة وقنوعه وموهوبة حقيقيّه... فلاتصدّقوا ما يقال عنها وصدّقوا من عرفها جيّداً وأحبّها وافتخر بها... لا أُنكر بعض أخطائها ولكنّ علينا أن ننظر إليها نظرة شامله، لنقدّر تمسّكها بكرامتها وكرامة وطنها... ملايين الناس على مستوى العالم العربي أجمع، يرى في عيونها صورة النيل وطيبة أهل مصر، وخفّة ظلّهم، سنين طوال وهي الموهوبة المصريّة الّتي تجوب العالم لتغنّي من قلبها وروحها للحبّ والوطن بمشاعر ايس لها مثيل، ولو سألتم كلّ ركن من أركان هذا الوطن عن إبنته لصرخ في وجه كلّ مزاود استغلّ هفوتها ( الّتي لايستطيع أحد نكرانها) كفى ».
وأضافت النجمة السورية «ولحبيبتي الطيّبه أقول... لاتضعفي واعتذارك كافٍ، فإنّ كان فينا نحن العرب ميزة نتفاخر بها أمام العالم فهي التسامح والتجاوز... أنتِ بالنسبة لي ولملايين الناس مدينة بنت نفسها بنفسها... أتألّم معكِ حين أقرأ بعض السطور من أساتذه يَرَوْن في خطأكِ هذا فرصة لمزاودتهم ومبالغاتهم... مصر الغاليه كلّنا نعشقها ونسكنها وتسكن فينا، وهي الأمّ الطيّبه الّتي ترحمُ أبناءها في وقت ضعفهم وسترحمك في ضعفك».
«لمن لايعلم ... شيرين أكثر من صديقه ، وأنا بعيداً عن صحبتنا معجبة بها وبكفاحها وحفاظها على كرامتها وكرامة أهلها ووطنها ... كان أمامها طرق كثيرة مفتوحة ومرحّبه كي تترك هذا المجال المُضني لتعيش سرّاً أو حتّى علناً مع من سيفرض عليها ترك كلّ ماأنجزته لتعيش معه في قصر ، ولكنّها لم تكن من المساومين ، كما أنّها ليست من الطمّاعين ... طموحة وقنوعه وموهوبة حقيقيّه ... فلاتصدّقوا مايقال عنها وصدّقوا من عرفها جيّداً وأحبّها وافتخر بها ... لاأُنكر بعض أخطائها ولكنّ علينا أن ننظر إليها نظرة شامله ، لنقدّر تمسّكها بكرامتها وكرامة وطنها ... ملايين الناس على مستوى العالم العربي أجمع ، يرى في عيونها صورة النيل وطيبة أهل مصر ، وخفّة ظلّهم ، سنين طوال وهي الموهوبة المصريّة الّتي تجوب العالم لتغنّي من قلبها وروحها للحبّ والوطن بمشاعر ايس لها مثيل ، ولو سألتم كلّ ركن من أركان هذا الوطن عن إبنته لصرخ في وجه كلّ مزاود استغلّ هفوتها ( الّتي لايستطيع أحد نكرانها) كفى ... ولحبيبتي الطيّبه أقول ... لاتضعفي واعتذارك كافٍ ، فإنّ كان فينا نحن العرب ميزة نتفاخر بها أمام العالم فهي التسامح والتجاوز ... أنتِ بالنسبة لي ولملايين الناس مدينة بنت نفسها بنفسها ... أتألّم معكِ حين أقرأ بعض السطور من أساتذه يَرَوْن في خطأكِ هذا فرصة لمزاودتهم ومبالغاتهم ... مصر الغاليه كلّنا نعشقها ونسكنها وتسكن فينا ، وهي الأمّ الطيّبه الّتي ترحمُ أبناءها في وقت ضعفهم وسترحمك في ضعفك... #مصر_الطيّبه#وطن_الجميع #شيرين_إبنة_مصر_والنيل @sherine Une publication partagée par Assala Nasri (@assala_official) le 16 Nov. 2017 à 3h36 PST»