ومع محاولة راتنر للدفاع عن نفسه، أصدر محاميه بيان رسمي واصفا تلك التقارير بـ "مزاعم مشينة ومهينة"، وقال المحامي مارتن سينجر في البيان: "نحن على ثقة من أن ساحته ستبرأ بمجرد أن تهدأ الهستيريا الإعلامية ويتمكن الناس من تقييم طبيعة هذه المزاعم بموضوعية".
وأضاف: "إنه راتنر يتفهم خطورة هذه المسألة وأهمية التعامل مع مخاوف ضحايا سوء السلوك الجنسي في صناعة الترفيه وخارجها".
وأبلغ سينجر الصحيفة أنه على مدى عقدين لم تصدر مزاعم من أي امرأة بحق راتنر بسوء السلوك أو التحرش الجنسي، ولم تطلب أي امرأة أو تحصل على تسوية مالية من المخرج.