وأبلغت جولي،أمس، صحيفة "فالت أم سونتاغ": "واضح تماماً أن العنف من قبل الجيش بحاجة إلى أن يتوقف وأن يسمح بعودة اللاجئين، وأن الروهينغا يجب أن يمنحوا حقوقهم المدنية".
وأضافت جولي، بحسب ما ذكرت وكالة أسوشيتد برس الأميركية: "نحن جميعاً نتمنى أن تكون أونغ سان سو تشي في هذا الموقف صوت حقوق الإنسان".
وتعرّضت سو تشي لانتقادات حادة لعدم إدانتها العنف، واجهت أقلية الروهينغا اضطهاداً على مدى عقود على أيدي أغلبية السكان البوذيين في ميانمار، حيث ترفض السلطات منحهم الجنسية.
وأدت الأزمة الراهنة إلى فرار أكثر من 400 ألف من الروهينغا إلى بنغلاديش في الأسابيع الثلاثة الماضي.