وذكر مصدر مقرب من جولي، حسب تقرير نُشر على US Magazine "أنهما الآن في موقف تجاوزا فيه الغضب والألم، ونحَّياه جانباً، من أجل التركيز على أطفالهما، وعلى قدرتهما على التعاون في تنشئتهم"، مضيفا أن "جولي مرّت بوقت عصيب.. وكلاهما جاهز لتجاوز ما مرّا به، وبداية حياة جديدة".
وأكد المصدر أيضاً أن جولي البالغة من العمر 41 عاماً، وطليقها البالغ من العمر 52 عاماً "تحدثا مباشرة في الهاتف لأول مرة، وانحصر الحديث حول الأطفال، وأن مصلحة هؤلاء الأولاد لها الأولوية في حياتهما".
فيما قال مصدر آخر للمجلة ذاتها، إن هذه المحادثة المباشرة لا تعني أن الاثنين تجاوزا مشاكلهما، قائلاً "لا يزالان يحاولان حل أمور عالقة، هما فقط اتفقا بشأن الأطفال وليس أي أمر آخر".
وتصدَّر خبر طلاق كل من براد وأنجلينا عناوين الأخبار، بعد عامين من زواجهما، و12 عاماً من ارتباطهما العاطفي، تلاه مباشرة انتشار خبر عن بيت تحديداً، حيث واجه اتهامات بُرِّئ منها فيما بعد بالإساءة لأطفاله.
ومنذ إعلان الطلاق يمضي أطفالهما الـ6 معظم الوقت مع الأم، بينما سمح لبيت بزيارات وقضاء وقت محدود معهم، وتحت إشراف رسمي.