ونقلت اليومية عن موقع "ميديا آبار" الفرنسي تأكيده أنه لم يتم العثور على أي أثر للحمض النووي لسعد لمجرد في الأعضاء الحميمية للمشتكية.
وقالت الجريدة، التي أوردت الخبر على صدر صفحتها الأولى، إن هذا المستجد يفند ما كان قد أشيع سابقا عن كون تقرير الطبيب الشرعي يؤكد الاعتداء الجنسي لسعد على لورا.
وكانت قاضية التحقيق قد عقدت منذ أسابيع جلسة مواجهة بين لمجرد ولورا، استغرقت عدة ساعات بحضور دفاعهما، لكن في أعقاب ذلك قرر القضاء الفرنسي إرجاع لمجرد إلى السجن وعدم تمتيعه بالسراح المؤقت، الذي ما فتئ دفاعه يطالب به منذ اعتقاله في 26 أكتوبر 2016.