إليك هذه العلامات التي تدلّ على أن شريك حياتك يشعر بالمتعة أثناء خلودكما إلى مكانكما الحميم... أو العكس.
يتصرّف بإيجابيّة
هل يلامسك بلطف، هل يحتضنك مبتسماً أو يثني على صفاتك وأدائك؟ إذا كانت إجابتك هي «نعم»، فهذا يعني أنّه شعر بالمتعة خلال لقائكما الحميم. أما في حال العكس، فإنّه ينام مشيحاً بوجهه عنك أو يشاهد التلفزيون أو يقرأ كتاباً ما...
يرسم على وجهه بعض الإشارات
أنظري إلى وجهه جيداً، فهو يفشي ما في داخله من أسرار، علماً أن العلاقة الحميمة سرعان ما تنعكس إشراقاً ونضارة على البشرة والعينين. إذاً، لا تترددي في قراءة لغة ملامحه وفي فهم ما يريد قوله بمعزل عن الكلام.
يجيب على الأسئلة بصدق
بعد انتهاء العلاقة الحميمة، إطرحي على زوجك بعض الأسئلة التي ترتبط بتقييمه لهذه العلاقة ، لأنّ الرجال يعبرون عمّا يعتريهم من مشاعر بسهولة في هذه اللحظات. إذاً، استغلي الفرصة لكي تحاوريه في هذا الشأن، على أن تحافظي وإيّاه على وضعية الاستلقاء. فهذا يساهم في تحسين واقعكما الحميم وفي فهم تطلعات شريك حياتك في هذا الإطار.
يلامسك
المتعة التالية للعلاقة الحميمة تشعل في داخله الرغبة في أن يلامس شعرك أو كتفيك أو وجهك... فهذا يشير إلى أنّه يحبك فعلاً وأنه يريد دائماً أن يتواصل معك بالطرق المختلفة ومنها تلك الحميمة.
يتذكّر
في حال شعر زوجك بالمتعة أثناء إقامة العلاقة الحميمة، فإنه قد يفتح باب ذكريات ترتبط بأوقات حميمة أخرى مميزة أمضيتماها معاً، حيث يسألك: هل تتذكرين...؟ معلقاً: «إنه أمر لا ينسى».
ينطق بكلماته الأولى
أي تلك التي تصدر عنه مباشرة بعد انتهائكما من العملية الحميمة. فهو يعبر في هذه الحالة، بصدق تام، عما يشعر به. أما في حال التزم الصمت، فلا تقلقي، بل احرصي على محاورته وطرح الأسئلة عليه.
يريد أن تشعري بالمتعة
لأنه يشعر بالمتعة إلى جانبك، فهو يريد لك أن تقومي بالمثل. وإذا كان يرغب دائماً في إقامة العلاقة الحميمة معك، فهو يطمح إلى أن ينتابك الشعور نفسه أيضاَ. لذا، فهو يطرح عليك أسئلة من قبيل: ما الذي يشعرك بالمتعة أثناء إقامتنا العلاقة الحميمة؟