1. فوط صحيّة كبيرة الحجم
بعد الولادة، ستحتاجين حتماً لفوط صحية كبيرة الحجم تحميك من التسرب إلى حين توقف نزيف النفاس، وسواء أكانت ولادتك طبيعية أو قيصرية، لا تحاولي استبدال الفوط بسدادات قطنية، أقلّه في الأسابيع الستة الأولى بعد الولادة.
2. حديد
بعد الدم الكثير الذي فقدته طبيعياً خلال الولادة، سترغبين في تجديد مخزون جسمك من الحديد، إما عن طريق استهلاك الأطعمة الغنية بهذا المعدن إما عن طريق تناول مكملاته.
3. ماء
في خلال فترة النفاس، ستحتاجين إلى استهلاك كمياتٍ كبيرة من المياه للوقاية من الجفاف والتخفيف من حدّة الإمساك والصداع والآلام المصاحبة لهذه المرحلة. هذا وستشعرين براحةٍ كبيرة للجلوس بين الحين والآخر في حوض استحمام مليء بالمياه الدافئة.
4. وسادة قاسية
في هذه الفترة أيضاً، ستحتاجين إلى وسادة قاسية تضعينها خلف ظهرك أثناء الجلوس أو تسندين بها بطنك تحت مستوى جرح الولادة (إن خصعتِ لولادة قيصرية) أو تستعينين بها لتدعيم طفلكِ أثناء الرضاعة الطبيعية.
5. حمّالة صدر داعمة للثديين
سواء أكنتِ تُرضعين طفلكِ الحليب طبيعياً أم لا، ستحتاجين إلى حمّالة صدر تناسب مقاس ثدييكِ الجديد وتُزيل الضغط عنهما، وتُخفّف من آلام الظهر والرأس والتوتر.
6. مضخّة للحليب ووسائد قطنيّة للثديين
عندما سيبدأ جسمكِ بإنتاج الحليب، ستُقدّرين أهمية أن يكون لديكِ: مضخة يدوية لضخ الحليب من ثدييك ومنعهما من التحفل، ووسائد قطنية لامتصاص تسربات الحليب ووقايتك من الإحراج.
7. بقالة ومنتجات غذائيّة
أن تكون ثلاجتكِ وخزائنكِ مليئة بالطعام والوجبات المُعدّة مسبقاً والجاهزة للطهو هو نعمةٌ حقيقيةٌ في الأسابيع الأولى من النفاس، حيث ستوفّر على طفلكِ الصغير الأمراض والالتهابات التي يمكن أن يلتقطها جراء تعرّضه المبكر للجراثيم في المتاجر.
8. المساعدة
لا تتكبّري على المساعدة التي يقدّمها لك الأصدقاء وأفراد الأسرة في فترة ما بعد الولادة. فقيام الآخرين بالغسيل والمهام الأخرى عنكِ سيُشعركِ ببعض الراحة.
9. الدّعم
تشاركي التجربة التي تعيشينها مع أمهات سبقنكِ على هذه الدّرب. فتعليقاتهنّ: "هذا طبيعي"، و"حدث معي أمر مماثل" على الأمور التي تحدثُ معكِ سينتشلكِ من دوّامة النفاس التي لا تنتهي!