- العامل الوراثي: يؤثّر عامل الوراثة على وقت إنقطاع الطمث، فإن تعرضت الأمّ مثلاً إلى إنقطاع الطمث باكراً أي قبل سنّ الـ40، فهناك إحتمال كبير أن تواجه الإبنة المشكلة نفسها.
- التدخين: أفادت الأبحاث الحديثة بأن التدخين يعزز فرص التعرّض إلى إنقطاع الطمث المبكر، فالتدخين يؤدّي إلى العديد من المشاكل الصحة منها الخلل الهرموني.
- الإكتئاب والإرهاق: لا تستغربي ذلك، فإن الحالة النفسية تؤثّر أيضاً على إنقطاع الدورة في سنّ مبكر!
- مرض السكري: أثبتت الدراسات بأن السكري يودّي إلى إنقطاع الدورة الشهرية في سنّ مبكر.
- العلاج بالمواد الكيميائية أو بالطاقة الإشعاعية: العلاج الكيميائي أو بالطاقة الإشعاعية لمحاربة السرطان يودّي إلى سن اليأس المبكر.
- استئصال الرحم أو المبيضين: من الطبيعي أن يؤدّي إستئصال الرحم أوالمبيضين إلى إنقطاع الدورة الشهرية.
- خلل غذائي: الخلل الغذائي مثل فقدان الشهية يعرّض المرأة إلى سن اليأس باكراً.
- خلل وظيفي في الغدة الدرقية: أي خلل وظيفي في الغدة الدرقية يؤدّي إلى خلل هرموني وبالتالي إنقطاع الطمث.
- الورم البطاني الرحمي: يؤدّي الورم البطاني الرحمي إلى مشاكل في الدورة الشهرية ويؤدي إلى إنقطاع الطمث.