-يجب وجود الحنان والتواصل والمساندة كخطوة أولى لكي تكون ممارسة العلاقة الحميمة ناجحة وممتعة، فعندما تتحسن العلاقة الجسدية تتحسن العلاقة الزوجية كلها بشكل مفاجئ.
-يشعر الرجل خلال ممارسة العلاقة الحميمة بالمزيد من الحب، وكنتيجة لذلك تبدأ المرأة في تلقي الحب، وتلقائياً تنمو الألفة بينكما ويزداد التواصل.
-إن التواصل خلال ممارسة العلاقة الحميمة بشكل جيّد يعطي الزوج الوقود والطاقة لكي يكون أكثر إهتماماً ومراعاة لشريكة حياته.
-إنّ ممارسة العلاقة الحميمة هي الباب الرئيسي لغزو قلب الرجل، إنها تسمح له بأن يفتح قلبه وأن يشعر بمشاعر الحب الرقيقة التي في داخله.
-الإعداد المسبق لأي علاقة يعتبر من العناصر الأساسية الذي يجب أن يتوافر قبل ممارسة الجماع، حيث يستلزم ذلك توفر المكان الآمن والملابس والعطور التي تستهوي مزاج الزوج وروح المرح والمداعبات.
-التهيئة للقيام بعلاقة حميمية وإطالت فترة المداعبة، تجعل الزوجين أكثر إستعداداً ورغبةً وشوقاً إلى اللقاء الكامل بينهما، فيجب البدء بالغزل والمداعبات الحسية من ثم الإنتقال إلى القُبلة العاطفية، ثم الوصول إلى القُبلة المحمّلة بالحب والإنتهاء بالمعاشرة الحسنة.
- أما بعد المعاشرة فيجب أن تظهر مداعبات الحنان والتهدئة بعد ممارسة الحب، حيث أنها بنفس أهمية مداعبات الإثارة والإعداد لها.