كما أشارت الدراسات إلى أن العلاقة الحميمة نفسها، تؤثّر بدورها بشكل مباشر على حالتك النفسية، إكتشفي كيف في هذا المقال.
الحالة النفسية الجيدة والإيجابية تدفعك إلى الإهتمام بنفسك أكثر وبالتالي التألّق بلوك جذّاب وساحر أمام الزوج، كما أن نفسيتك الإيجابية تدفعك إلى الإستجابة لرغبات الحبيب بشكل أفضل والتعامل معه برومانسية وحبّ ممّا يعزّز العلاقة بينكما ويقوّيها.
لذلك ننصحك بالتخلّص من التوتر والضغوط النفسية التي تعيق إستمتاعكما بهذه التجربة الجميلة والأساسية في الحياة الزوجية، وهل كنت تعلمين أيضاً أن العلاقة الحميمة بحدّ ذاتها، ستساعدك أيضاً على الشعور بالراحة والتخلّص من التوتر والضغوط؟ كيف؟ العلاقة الحميمة تساعد الجسم على إفراز هرمون "الأوكسيتونين" Oxytocin التي تساهم في تحسين حالتك المزاجية وتساعدك على النوم بشكل أفضل وبالتالي الحصول على قسط من الراحة والإسترخاء.
من هنا، ننصحك بعدم رفض ممارسة الجماع مع الزوج إن كنت في حالة مزاجية سلبية، بل المحاولة، لعلّ هذه المبادرة ستساعدك على الإسترخاء!