* خففي من معدل الساعات التي تخصصينها لمشاهدة البرامج والمسلسلات التلفزيونية وتصفّح المواقع الإلكترونية، سيما إن كانت لديك عادة غبية لا تمنحك أي قيم حقيقية وتأخذ من وقتك ما لا يقل عن ساعة في اليوم.
* تخلّصي من الخردوات والأشياء الإضافية التي يمكن أن تسبب لك التوتر، وابدأي من مساحة صغيرة كالمطبخ مثلاً وانتقلي منها إلى كل غرف المنزل؛ ارمي الأدوات القديمة والمكسورة وفكري بالتبرع ببعض الأواني القابلة للاستخدام لمن يحتاجها.
* تعلّمي أن تقولي "كلا" أحياناً أو تفوّضي بعضاً من مهامك إلى الآخرين أو تؤجّلي بعضاً من التزاماتك لتواريخ لاحقة، إذ إنّ الرغبة والنية الصافية بمساعدة الآخرين تطغيان عليك ويتركانك تتخبطين في لجة المهام الإضافية، الأمر الذي يزيد من حدة توترك وإمكانية إصابتك ببعض الأمراض.
* حاولي أن تخصصي لنفسك بعض الوقت للتنزه في الطبيعية والابتعاد عن كل الانشغالات ومسببات التوتر في الحياة العملية، حيث سيساعدك ذلك على استعادة نشاطك وطاقتك والتركيز على الحاجات التي طال إهمالك لها.
* في ظل معمعة العمل والمهام اليومية، جدي لنفسك وقتاً تجلسين فيه من دون القيام بأي شيء، وتحاولين التواصل مع نفسك، تحلمين وتسرحين وتهيمين بحرية، إلّا أنّ الراحة مهمة بقدر العمل الدؤوب، فاحترميها!