- تدخل إلى حساب إنستغرام أو فيسبوك أو غيرهما من مواقع التواصل الاجتماعي
هذا لا يعني أنك لم ترضها ولا أنك كنت سيئاً في السرير لكن قدرتها على التركيز على شيء واحد ضعيفة، عليها أن تنقل انتباهها فوراً إلى شيء آخر ما أن تنتهي مما كانت تفعله.
- تطرح عليك أسئلة لا علاقة لها باللحظات الحامية التي عشتماها منذ قليل
هل تريد أن نذهب إلى زفاف فلانة؟ ماذا عليّ أن أرتدي برأيك؟ أمك اتصلت بي اليوم، هل أخبرتها أننا سنشتري بيتاً جديداً؟
- تراودها رغبة بالخروج من المنزل للفسحة
الجنس يجعل الرجل يرغب بالنوم والاسترخاء في حين أنه يفعل العكس بالمرأة، إنه يمنحها حيوية وطاقة.
- تزداد شهيتها على الطعام
لقد جعلتها تستمتع والآن عليك أن تطعمها، إن هرمونات السعادة التي عصفت بها تجعلها جائعة.
- تبدأ بالبكاء
لا علاقة لك أنت بهذه الدموع، كثير من النساء يبكين حين يبلغن ذروة العلاقة الجنسية، اعتبر بكاءها مديحاً.
- تطلب منك أشياء كنت رفضتها من قبل
لعلها تعتبر أنها كما أمتعتك عليك أن ترضيها وتمنحها ما تريده.
- ترتدي قميصك لتذهب إلى الحمام
لا داعي للتأنق الآن لقد انتهى الأمر وقميصك يبدو حميماً ما فيه الكفاية وسهل الاستعمال.
- تسارع إلى الحمام لقضاء الحاجة
ليس لأن مبولتها صغيرة بل لأن عليها تفادي أي عدوى، لا تخشَ شيئاً ستعود بعد دقيقتين إلى أحضانك.
- تضحك من أعماق قلبها
ليس على أدائك بالطبع ولا لأن الجنس يدغدغ، إنها الهرمونات والاسترخاء ربما بعد توتر عصبي.