وينصح بإجراء هذه العملية عند طبيب متخصص، يكون قادرا على تحديد نوع البشرة ولون الشعر، التي تؤثر بشكل كبير على نتائج العملية، على ألا يقل سن المريضة عن أربع عشرة سنة على الأقل، حتى يكون الشعر ناضجا.
وتخضع المريضة لعدة جلسات، تتراوح من ثلاث إلى ثماني جلسات، بمعدل جلسة كل عشرين يوما، مع استخدام جهاز العلاج بطريقة صحيحة، مع أهمية وجود جهاز تبريد، وذلك لسببين، الأول أنه يقلل الألم، والثاني أنه يحقق نتائج أفضل، لأنه يسمح لشعاع الليزر بأن يخترق البشرة دون ألم، وخاصة صاحبات البشرة السمراء.
والتبريد تم تطويره بثلاث طرق، سواء عن طريق الماء، ويكون عن طريق مبرد داخلي، أو يرش بشكل مباشر على البشرة، قبل أو بعد نبض الليزر، أو التبريد بالهواء.
وعن الآثار الجانبية للجهاز هي حدوث احمرار وورم خفيف، ولكنها لا تستمر لأكثر من يوم إلى يومين، لكن ينصح الحامل والمرضع والمصابات بالأمراض الجلدية بعدم الخضوع لهذه الجلسات.