1 إهتمي بمظهرك
ثمّة جوانب تتعلّق بمظهرك تؤدي إلى زيادة الرغبة لدى زوجك، إذاً، جدي الوقت لكي تعتني بذلك واحرصي على أن يلاحظ زوجك ذلك، فهذا يضفي على علاقتكما الحميمة أجواء من الفرح والانسجام، فماذا لو أحطت شعرك المسرّح على شكل كعكة بوشاح مميز؟ جرّبي.
2 فاجئيه
يسيطر الروتين على حياتك الحميمة، سيّما بعد مرور سنوات على زواجك، فما العمل؟ بالطبع، لا بدّ لك من الخروج من إطار العادات المتبعة، فالعلاقة الحميمة تعني، قبل كل شيء، الفرح والسعادة، لذا، اعملي على تعزيز عنصر المفاجأة في هذا الإطار: إعتمدي مظهراً لم يألفه أو غيّري ديكور غرفة النوم واجعليه أكثر رومنسية.
3 تجرّئي!
ربّما تخجلين، بفعل العادة الاجتماعية، من التعبير عن رغباتك الحميمة، لكن، حين يتعلّق الأمر بزوجك تختلف المعادلة، فأنت تقيمين وإياه منذ سنة أو سنتين أو أكثر... إذاً، أنتما تعيشان حالة من الشراكة الدائمة، لذا، ندعوك إلى ألا تتردّدي وأن تصغي إلى حاجاتك الحميمة وأن تتشاركيها وشريك حياتك، فهذا يساهم في تعزيز علاقتكما وفي إضفاء الحيوية عليها، إهتمي بالتفاصيل واستمعي أيضاً إلى اقتراحاته.
4 أصغي إليه
نقصد بذلك أن تحلّلي رموزه ودلالات تصرفاته وكلماته، لا بدّ لك من أن تتمكني من ذلك لأنّ وزوجك أصبحتما تشكلان كياناً واحداً ومنسجماً، واعلمي أنّ ثمّة إشارت يطلقها ولا تخطئ: فإذا لاحظت أنه يبدي استعداده لإقامة العلاقة الحميمة، لا تواصلي جلوسك أمام الشاشة الصغيرة وكأن شيئاً لا يحدث، وفي المقابل، يتعين عليك أن تُظهري احترامك لعدم رغبته القيام بتلك العلاقة، سيّما في حال كان يشعر بالتعب أو الضغط النفسي أو الانزعاج... فهذا التفهم يخدم حياتكما الحميمة وليس العكس.
5 أثني عليه
حدّثيه بشأن شكله وأدائه، أعلميه مثلاً بأنّك تتقبّلينه كما هو، شكلاً ومضموناً، وركّزي عل بعض صفاته المميزة والتي تلفت اهتمامك بشكل دائم، وهكذا ستسير علاقتكما الحميمة على النحو المطلوب.
6 أثبتي حضورك
العلاقة الحميمة ليست مجرّد واجب تؤدينه، بل هي ثمرة حياة كاملة تعيشينها وشريك عمرك ويجب أن تنطوي على الكثير من العاطفة، إذاً، أظهري كلّ ما تكنينّه له من حبّ في معرض تلك العلاقة، فهذا يجعلها أكثر تألقاً ونجاحاً.
