بكل سلاسة وبدون إزعاجه يمكن أن تغيّري وضعيته في النوم من الإستلقاء على الظهر إلى التمدّد على أحد جانبيه، الأمر الذي يخفف من حدة الشخير.
بما أن الشخير قد يأتي أحياناً من بعض الأمور المسبّبة للحساسيّة كالغبار يجب غسل أغطية الوسادات والسرير في شكل جيد وتنظيف أي مصدر مسبّب لتجمّع الغبار مثل المراوح في السقف.
على الزوج شرب الكثير من السوائل والمياه قبل الخلود إلى النوم، وذلك لأنّ الشخير يزداد في حال عدم ترطيب الفم في شكل كاف.
تحرير من طرف Le360
في 13/09/2015 على الساعة 10:38