-الإجهاد: الكثير من الناس يقومون بأداءٍ أفضل تحت ممارسة ضغط شديد عليهم، غير أنّ الأداء الجنسي لا يمكن أن يمارس تحت أي ضغط كان.
فإن الإجهاد في مكان العمل، والمشاكل المالية، ومرض أحد أفراد العائلة، أو ببساطة نمط الحياة والعادات الغذائية السيئة كلها عوامل من شأنها تؤثر سلباً على حياتك الحميمة.
-مشاكل العلاقة: تحتاج قضايا العلاقة العاطفية المعقّدة إلى تسويات وحلول، لإستعادة الإلفة والمودّة بين الزوجين، فإن التقارب العاطفي يلعب دوراً رئيسياً في العلاقة الحميمة، وخاصة بالنسبة للنساء.
فعلى كلا الطرفين الإبتعاد عن سوء التواصل، والخيانة، والحجج الثابتة، وغيرها من العوامل التي تقضي على العلاقة والرغبة الحميمة المتبادلة بين الطرفين.
-قلّة النوم: هي واحدة من أكبر العوامل التي تؤدي إلى قتل الرغبة الحميمة بين الزوجين، فلا تدعا التعب يتغلب عليكما لأنه يؤدي إلى إضعاف رغبة الجماع بينكما.
-الدواء: إن تناول أدوية مضادات الاكتئاب، وضغط الدم، ومنع الحمل، تؤدي إلى إضعاف القدرة على القيام بعلاقة سليمة.
-شكل الجسم: إن شعور الرجل والمراة بالخجل من أجسامهم فذلك يمكنه أن يؤثر على حياتهم الحميمية ويفقدهم الإثارة.
-السمنة أو البدانة الزائدة: لها علاقة مباشرة بعدم وجود الرغبة في الجماع وضعف الأداء، إذ أن صعوبات عدّة ستواجه الرجل والمرأة أثناء ممارسة العلاقة.
-إنخفاض معدل التيستوستيرون في الجسم: هذا الهرمون يحدد مستوى الدافع الحميمي الخاص بك، إذا كانت مستويات هذا الهرمون منخفضة جداً، فذلك سيؤدي إلى خفض الرغبة والدافع للقيام بالعلاقة الحميمية.