- حماية الأم من الأوجاع والآلام التي تشعر بها من خلال زيادة طاقة وحيوية الجسم.
- تحسين القوة الجسدية للأم مما يسهل عليها مهمة رعاية المولود الجديد.
- استعادة الوزن الطبيعي الذي كانت عليه الأم قبل الحمل والولادة.
- تحسين الحالة المزاجية للأم بعد الولادة وذلك عن طريق زيادة معدلات المواد الكيمائية، مثل الأندورفين في الدماغ مما يمنح الجسم شعور بصحة جيدة.
وممارسة الرياضة آمنة على السيدات بعد الولادة سواء كانت ولادتهن طبيعية أو قيصرية، فتساعد بعض التمارين الرياضية الخفيفة على شد عضلات البطن ومساعدتها على الشفاء، إلا أنه يجب استشارة المرأة للطبيب المتابع لها على أفضل موعد لبدء التمارين الرياضية.