فقد توصّلت دراسة حديثة أجريت في جامعة East Anglia، إلى تأكيد هذا التغيير من خلال عرض التأثيرات التالية:
- التأثير الجسدي:
يزداد الضغط داخل الرحم عند دخول السائل المنوي وذلك لمساعدة الحيونات المنوية على التنقل بشكل أسرع للوصول الى البيوضة.
- التأثير النفسي:
يساعد السائل المنوي على تحسين مزاج المرأة، بالإضافة الى زيادة الشغف والإنجذاب لزوجها. هذا ويحتوي السائل بالأساس لى 3 أنواع على الأقل من العناصر المضادة للإكتئاب والمساعدة على النوم والإسترخاء.
- تحفيز الإباضة:
يؤثر السائل المنوي على انتاج البويضات وعددها. فإن هذا السائل ليس فقط مجرّد وسيلة لحمل الحيوانات المنويّة، بل يبدو أنّه يلعب دوراً كبيراً أيضاً في تحفيز الإباضة.
مرحبا بكم في فضاء التعليق
نريد مساحة للنقاش والتبادل والحوار. من أجل تحسين جودة التبادلات بموجب مقالاتنا، بالإضافة إلى تجربة مساهمتك، ندعوك لمراجعة قواعد الاستخدام الخاصة بنا.
اقرأ ميثاقنا