وأظهرت نتائج دارسة أجريت حديثًا على مجموعتين من الأشخاص الذين خضعوا لهذه التّجربة لأقلّ من أسبوع، أنّ التجربة قلّلت من علامات الشيخوخة وأمراض القلب والسكري والسرطان مقارنة بالمجموعة الأخرى التي استمرّت على وضع الأكل الطبيعي، كما استمرّت هذه الإشارات الجيّدة بالرغم من عودتهم إلى نظامهم الغذائي المعتاد.
وبيّنت دراسات سابقة أن الصّيام لفترات قصيرة بالإعتماد على المياه وحدها يعزز الصحّة، إلا أنه ليس أمرًا عمليًّا بالنسبة لمعظم الأفراد وخصوصًا كبار السن والضعفاء، ولذلك ابتكر العلماء نظامًا غذائيًّا يحاكي الصيام بعد الآثار المفيدة التي لوحظت له مع ضمان الحصول على الفيتامينات الحيويّة والمعادن للحد من عبء الصوم.
وأظهرت نتائج دارسة أجريت حديثًا على مجموعتين من الأشخاص الذين خضعوا لهذه التّجربة لأقلّ من أسبوع، أنّ التجربة قلّلت من علامات الشيخوخة وأمراض القلب والسكري والسرطان مقارنة بالمجموعة الأخرى التي استمرّت على وضع الأكل الطبيعي، كما استمرّت هذه الإشارات الجيّدة بالرغم من عودتهم إلى نظامهم الغذائي المعتاد.
وبيّنت دراسات سابقة أن الصّيام لفترات قصيرة بالإعتماد على المياه وحدها يعزز الصحّة، إلا أنه ليس أمرًا عمليًّا بالنسبة لمعظم الأفراد وخصوصًا كبار السن والضعفاء، ولذلك ابتكر العلماء نظامًا غذائيًّا يحاكي الصيام بعد الآثار المفيدة التي لوحظت له مع ضمان الحصول على الفيتامينات الحيويّة والمعادن للحد من عبء الصوم.