وضعف مناعة الحامل هو ما يجعلها أكثر عرضة لهذه العدوى. كما أن حمامات السباحة تعد من أكثر المناطق نمواً للبكتيريا والفطريات التي تساعد على زيادة فرصة الإصابة بإلتهابات المهبل.
كما أن إستخدام الماء بكثرة يساعد على الإصابة بالأمراض الجلدية.
والماء في المسابح يساعد على انتشار البكتيريا والفطريات، بالإضافة إلى أن وجود نسبة من الكلور تقلل من حموضة المهبل، مما يسبب التهابات مهبلية قد يكون لها تأثير سلبي على صحة الجنين.
لذلك يجب على المرأة الحامل تجنّب السباحة في المسابح والحمامات العامة أو ترك منطقة المهبل رطبة.
وعند الإصابة ببعض الإلتهابات أو العدوى البكتيرية، يجب التحدث فوراً إلى الطبيب لتلقي العلاج المناسب دون التعرض لأّي ضرر على صحة الأم والجنين.
تحرير من طرف Le360
في 24/05/2015 على الساعة 17:01