فإن كنت أما أو قريبة لطفل مصاب بالعسر القرائي، تابعي معنا هذه التفاصيل:
أولا: أنا لست غبيا أو كسولا، ولكنني أحتاج إلى الوقت لإتمام الأمور.
ثانيا : ربما أكون مصابا بعسر القراءة ولكن هذا الاضطراب التعلمي لا يمنعني من التألق في جوانب أكاديمية وحياتية أخرى.
ثالثا : ربما أستغرق وقتا طويلا لأستوعب الأمور، ولكن متى استوعبتها علقت بذهني إلى الأبد!
رابعا : لو تعلمين كم تسهل علي المسائل عندما تقسمينها إلى خطوات صغيرة وبسيطة!
خامسا : جل ما أحتاج إليه في بعض الأحيان هو طريقة عمل مختلفة ومميزة عن الآخرين.
سادسا : أنا أبذل قصارى جهدي ولكنني أتوتر دائما، والمطلوب أن تراعيني وتكوني صبورة معي!
سابعا : عسر القراءة لا يؤثر في مهاراتي التعلمية وحسب.
ثامنا: أجد رسائل التذكير المرئية وسيلة مفيدة جدا لتذكيري بواجباتي، سيما أنني أجد صعوبة كبيرة في ذلك.
تاسعا : غالبا ما أحب العمل والدرس في غرفة هادئة، لأن الأصوات والضجيج يشتتان تفكيري وتركيزي.
عاشرا: عسر القراءة هو جزء من شخصيتي ولكنه لا يحدد هويتي كإنسان.