جميع مقاطع الفيديو دولي

الجزائر: كيف حولت شعبوية تبون «منحة السفر» إلى «محنة» خطيرة على البلاد
تحولت منحة السفر في الجزائر، التي سوقها الرئيس عبد المجيد تبون كإجراء اجتماعي لفائدة المواطنين، إلى «محنة» تعمق الوضع الاقتصادي المرتجل، بعدما فجرت موجة غير مسبوقة من التحايل، واستنزفت احتياطات العملة الصعبة، وكشفت هشاشة منظومة الرقابة، وعرت غياب أي رؤية استراتيجية في تدبير ملف حساس يمس السيادة المالية وأمن الحدود. فالجزائر التي تعاني أصلا من اقتصاد ريعي وسوق صرف موازية متوحشة، اختارت ضخ ملايين اليوروهات في مسار غير منتج، ظنا منها أنها تشتري هدوءا اجتماعيا مؤقتا، لكنها فتحت في المقابل أبواب الجحيم على مصراعيها.
كيف ابتزت الجزائر فرنسا بصحفي مقابل عميل سري.. وما الدور الخفي لمهدي غزار في شبكة النفوذ؟
أقام النظام الجزائري الدنيا ولم يقعدها بسبب إيقاف الشرطة الفرنسية للجزائري المدعو مهدي غزار مساء الثلاثاء 9 دجنبر. منذ ذلك اليوم والنظام العسكري قد كشر عن أنيابه وشن حربا شرسة عبر أذرعه الإعلامية -الرسمية وغير الرسمية- ضد فرنسا، على الرغم من أن الشرطة أطلقت سراح غزار بعد ساعات من استجوابه. ماذا وراء كل هذه الضجة؟
صدمة في الجزائر: إعدام جماعي للدجاج بسبب غلاء الأعلاف وانهيار الدينار
يشهد قطاع الدواجن في الجزائر واحدة من أسوأ أزماته منذ سنوات، بعد انتشار مشاهد صادمة تُظهر آلاف الصيصان الحية مرمية في القمامة وعلى أطراف الطرقات في عدد من الولايات. هذه المشاهد، التي أثارت موجة غضب واسعة على شبكات التواصل الاجتماعي، كشفت حجم الاضطراب الذي يضرب قطاعا حيويا يعتمد عليه ملايين الجزائريين كمصدر رئيسي للبروتين الحيواني، وفرضت طرح سؤال جوهري حول أسباب انهيار منظومة الإنتاج، التي في مقدمتها الارتفاع القياسي في أسعار الأعلاف بسبب الانهيار الحاد لقيمة الدينار مقابل الأورو والدولار.
الجزائر: تبون يزج بسعد بوعقبة عميد الصحافيين الجزائريين في السجن
وُضع عميد الصحافيين الجزائريين، سعد بوعقبة (أكثر من 79 سنة)، رهن الحبس المؤقت يوم الخميس 27 نونبر، بعد ساعات قليلة من رفع شكوى ضده بتهمة التشهير. وقد اتُهم بـ«المساس بالرموز التاريخية للدولة الجزائرية»، في حين لم يفعل سوى أن نقل محتوى كتاب قديم عبارة عن شهادة حول تبديد أملاك جبهة التحرير الوطني التي أودعت خلال سنوات الخمسينات في حسابات بنكية بسويسرا. وفي الواقع، فإن سجن بوعقبة هذا يعود إلى رد الفعل الثابت للنظام الجزائري الذي يرفض أي رواية غير الرواية الرسمية المصطنعة والمزيفة التي تروج لها دعايته.
الجزائر: تبون يبشّر بـ«انطلاقة جديدة».. والدينار يهوي نحو قعر سحيق!
في الجزائر التي يبشر بها تبون كلما اعتلى منصة، تتحول البلاد في الخطاب الرسمي إلى ورشة عملاقة من «الإنجازات الفائقة»، بينما يتحول الواقع على الأرض إلى مسرح مفتوح للأزمات المتوالية. فبينما تتكدس الإخفاقات كما تتكدس طوابير الزيت والحليب ويتكاثر الغلاء مثلما يستفحل الفقر والبطالة والهجرة.. يواصل الدينار هبوطه المهين كأنه يصوّت ضد سياسات اقتصادية فقدت بوصلة الاتجاه. وفي ظل الأزمات المتوالية وارتفاع اليورو إلى مستويات تاريخية، وانكماش الأمل في النفوس، تبدو «الجزائر الجديدة» التي يبشر بها تبون مجرد عبارة تُبث في نشرات الأخبار، لا بلدا يتنفس خارج دوامة الفقر والبطالة والانهيار.
الجزائر: إدانة «تيكتوكر» مغربية بالحبس تتحول إلى مناسبة للرقص والاحتفال
ما إن أعلنت محكمة جزائرية حكمها القاضي بإدانة مواطنة مغربية تنشط عبر تطبيق «تيك توك» تحت اسم «الصوت الحر»، بعامين حبسا نافذا وغرامة مالية، حتى أطلق عدد من النشطاء الجزائريين العنان لاحتفالاتهم الصاخبة، منتشين بما اعتبروه «عيدا وطنيا» تحقق على يد القضاء.
فضيحة مدوية تهز الجزائر: النفوذ المطلق لابتسام حملاوي يفضح استفحال الفساد داخل نظام العسكر
اهتزت الجزائر هذا الأسبوع على وقع فضيحة جديدة زلزلت أركان المؤسسات الإنسانية والمدنية التي يحكمها النظام العسكري، بعدما تصدّر وسم «فضيحة ابتسام حملاوي» مواقع التواصل الاجتماعي، وتحول إلى محور نقاش وطني واسع حول مدى انتشار الفساد واستغلال النفوذ داخل مؤسسات الدولة. إليكم تفاصيل واقعة جديدة تضاف إلى سلسلة الفضائح المرتبطة بالفساد في نظام العسكر الجزائري.
وفاة جيمس واتسون رائد أبحاث الحمض النووي
توفي العالم الأمريكي الحائز على جائزة نوبل وأحد المشاركين في اكتشاف بنية الحمض النووي، جيمس واتسون، عن عمر ناهز 97 عاماً.
زهران ممداني.. مرشح اشتراكي مغمور يتولى مقاليد كبرى المدن الأمريكية
منحت نتائج صناديق الاقتراع الفوز للمرشح الديمقراطي الاشتراكي الشاب، زهران ممداني، العمدة الجديد الذي سيتولى، ابتداء من يناير 2026، مقاليد مدينة نيويورك، «قلعة الليبرالية» الأمريكية ومعقل سياسة السوق الحرة.
الجزائر ترد على القرار 2797 بالكذب والإنكار
عبر وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، يوم الأحد الموافق 2 نوفمبر، عن موقفه من القرار الأممي الجديد بشأن الصحراء، والذي يكرس، للمرة الأولى، مخطط الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية كقاعدة للحل السياسي لهذا النزاع. ولإخفاء ارتباك النظام الجزائري والتخفيف من وقع الكارثة الهائلة التي تعرضت لها الدبلوماسية الجزائرية للتو، اختار أحمد عطاف بشكل صريح لغة الكذب والإنكار كمهرب. أمر يدعو للشفقة.