وقال سرحان أكتوبارك، في تصريح لوكالة فرانس برس، إن «التقديرات تشير إلى أن أكثر من 150 منزلاً قد طمرت».
وأضاف: «أكثر من 670 شخصاً باتوا في عداد القتلى»، مشيرا إلى أن «الوضع فظيع مع استمرار التربة بالانزلاق. المياه جارية وهذا يسبّب خطراً هائلاً لكل المعنيين» في عمليات البحث.
ووقعت الكارثة، عند قرابة الثالثة فجر من يوم الجمعة، في ولاية إينغا وسط هذا الأرخبيل، وباغتت السكان النيام، حسب رواية السلطات.
وقال أكتوبارك إن أكثر من ألف شخص اضطروا للنزوح عن البلدة، بعدما قضى انزلاق التربة على العديد من الأراضي الزراعية وإمدادات المياه.
وأشار إلى استخدام أدوات زراعية «لانتشال الجثث المطمورة تحت التراب».