وأمر رئيس الحكومة بن علي يلديريم بتنكيس الإعلام بعد الاعتداء المزدوج، الذي بدأ بانفجار سيارة مفخخة بالقرب من ستاد بشيكتاش، ثم تفجير انتحاري وسط مجموعة من رجال الشرطة في حديقة مجاورة.
وقال وزير الداخلية سليمان سويلو إن 27 شرطيا ومدنيين اثنين قتلوا في الاعتداء.
وأعلن سويلو أن عشرة أشخاص أوقفوا في إطار التحقيق في هذا الاعتداء، الذي لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنه.
من جهته، أكد نائب رئيس الوزراء، نعمان كورتولموس، أن "الهجوم الإرهابي كان يستهدف بشكل واضح قوات شرطة مكافحة الشغب".