وانتشرت منذ سنوات اختلاط صفوف الصلاة بين النساء والرجال في صلاة العيد بالرغم من اصدار دار الإفتاء المصرية بيانا قبل أداء صلاة العيد كل سنة تقول فيه"ينبغي الفصل بين الرجال والنساء في صلاة العيد، وكذلك في سائر الصلوات؛ درءا للفتنة، وهذا ما كان على عهد رسول الله (ص)، أما وقوف النساء بجانب الرجال فإنه يجعل صلاتهم مكروهة بل تبطل صلاة الرجل إذا صلى بجانب المرأة عند الحنفية؛ ويجب أن تصلي النساء في أماكن مخصصة على أن يكون بينهما فاصل أو حاجز".
إلا أن أغلب الساحات لم تلتزم بذلك، وهو ما ظهر في أغلب الصور التي التقطتها عدسات المصورين.



