وقدرت بعض وسائل الإعلام الفرنسية أن عدد القتلى 60 شخصا على الأقل وإصابة حوالي 100، فيما قتل السائق على يد الشرطة.
وأعلن قصر الإليزيه أن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند سيعود إلى باريس لترؤس خلية الأزمة في اعتداء نيس.
وقال كريستيان ايستروسي في تغريدة على تويتر إن "سائق شاحنة أوقع على ما يبدو عشرات القتلى. في الوقت الراهن لازموا منازلكم".
وقع الهجوم في شارع "برومناد ديزانغليه" الذي يقصده السياح بكثرة، وقد فرضت السلطات طوق أمنيا في المكان، في حين وصفت السلطات المحلية في مقاطعة الألب-ماريتيم ما جرى بالاعتداء داعية المواطنين لأخذ الحيطة والحذر.
وأشار شهود عيان إلى إطلاق نار بمكان الحادث وسط هرولة العديد من الأشخاص، وأنباء عن دخول سائق الشاحنة مطعماً مجاوراً، وفرض الشرطة حصاراً أمنياً بالمنطقة.
وبحسب صحافي في وكالة "فرانس برس" موجود في المكان فان الحادث وقع في شارع “برومناد ديزانغليه” الذي يقصده السياح بكثرة، وقد فرضت السلطات طوق امنيا في المكان، في حين وصفت السلطات المحلية في مقاطعة الالب-ماريتيم ما جرى بالاعتداء داعية المواطنين لأخذ الحيطة والحذر.