وقتل المهاجم الشرطي، الذي كان بلباس مدني، امام منزله بطعنات سكين، ليتحصن بعد ذلك في شقة ضحيته في مانيانفيل في منطقة ايفلين قبل ان يقتل برصاص القوات الخاصة الفرنسية.
وعثر رجال الشرطة داخل المنزل على جثة رفيقة الشرطي وابنهما الذي يبلغ من العمر ثلاثة أعوام سالما لكن في حالة صدمة.
وأوضحت مصادر في الشرطة أن الرجل "اعلن انتماءه الى الجماعة الجهادية" خلال المفاوضات مع القوات الخاصة.
ومنذ اعتداءات باريس التي أوقعت 130 قتيلا في 13 نونبر 2015، تعيش باريس تحت تهديد الارهاب، خاصة في ظل احتضان نهائيات كأس أوروبا لكرة القدم.