واقتيد صلاح عبد السلام وأحد شركائه من مستشفى سان بيار في بروكسل حيث كانا يعالجان، حسب ما اعلن رئيس السلطة التنفيذية في مدينة بروكسل دون أن يوضح وجهتهما.
وكان عبد السلام ملاحقا منذ اربعة اشهر لتورطه في اعتداءات باريس وسان ديني في 13 نوفمبر والتي اوقعت 130 قتيلا.
ويشتبه في ان يكون عبد السلام لعب دورا لوجستيا محوريا في هذه الهجمات التي تبناها تنظيم الدولة الاسلامية. وكان استاجر قبل ايام من الاعتداءات سيارات وعدة شقق في المنطقة الباريسية لايواء منفذي الاعتداءات.
تحرير من طرف Le360 مع و.م.ع
في 19/03/2016 على الساعة 13:56