ووفق المصدر نفسه فقد تخرّج منفذ الاعتداء، الذي تبناه تنظيم "داعش" الإرهابي، من جامعة القيروان وتخصص في الإلكترونيات، ولم يعرف عنه أي ارتباط بمجموعات ارهابية من قبل.
وقال موقع الجريدة التونسي، إن الجاني لم يُعرف عنه أي سلوك متزمّت مثير للشبهة، وعندما أطلق النار على السياح كان بحسب تعليقات التونسيين على صوره التي نشرها الموقع " يتبختر بالشورت والفالنة وشعره الطويل".
وسبق أن عمل الرزقي سابقا في المنطقة السياحية بسوسة في مجال تنشيط السياحة وهو معروف جيّدا في المنطقة، وبالتالي يعرف كلّ مداخلها ومخارجها.