وأعلن وزير الداخلية بيرنار كازانوف عن إسم المشتبه به في ندوة صحفية، وكشف أنه يقطن في ضاحية مدينة ليون الفرنسية، وأعلن ولاءه لتنظيم "داعش" وهو متزوج وأب لثلاثة أطفال، فيما تم إيقاف باقي أفراد العائلة زوال اليوم.
وحسب جريدة "لوموند"، فقد تم التعرف على هوية المتهم الثاني بالتفجير، وهو على غرار الصالحي، وكانا من المبحوث عنهم.
واستنادا إلى الجريدة ذاتا فإنه من المحتمل أن يكون لياسين الصالحي ارتباطات بالحركة السلفية.
تحرير من طرف Le360
في 26/06/2015 على الساعة 13:10