واستطرد فالس: "يجب علينا القول أن هذا كله ليس من الإسلام، خطاب الكراهية ومعاداة السامية، ومن ينصبون أنفسهم أئمة في أحيائنا وفي سجوننا وينشرون العنف والإرهاب".
وأضاف فالس، أن الإسلام هو جزء من المجتمع الفرنسي، وأوضح "الإسلام لا يزال يثير سوء الفهم والتحيزات، ولكن الإسلام سيبقى في فرنسا، فالمسلمون ثاني أكبر مجموعة دينية في بلادنا".
وتعتزم الحكومة عقد سلسلة من اللقاءات يشارك فيها مسؤولون كبار من المسلمين الفرنسيين، البالغ عددهم نحو 5 ملايين، وهو أكبر عدد مسلمين في بلد أوروبي.
تحرير من طرف Le360
في 15/06/2015 على الساعة 20:30